- وزارة الأوقاف: فتح صالات وخدمات المساجد في الأماكن المتضررة لاستقبال المتضررين من الزلزال، وجمع التبرعات في صناديق المساجد لصالح المتضررين ضمن حملة التبرعات الوطنية التي أطلقتها الأمانة السورية للتنمية، وتعطيل المدارس الشرعية ودور الأمان لنهاية الأسبوع الحالي.
- وزارة المالية: استنفار قطاع التأمين بشكل فوري لحصر الأضرار المادية والجسدية والتأكيد على الشركات بالسرعة في صرف التعويضات وتسهيل حصول المتضررين على الخدمات الصحية اللازمة وبالسرعة القصوى.
- وزارة السياحة تدعو أصحاب ومستثمري المنشآت السياحية إلى وضع كل الإمكانيات المتاحة لديهم تحت تصرف المحافظين ورؤساء مجالس المدن والوحدات الإدارية، وذلك لتأمين ما يمكن من المساعدات، مساهمة في تخفيف المعاناة عن المواطنين المصابين في المحافظات المتضررة جراء الزلزال وما نتج عنه من أضرار.
- وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية: وضع كافة الآليات والمعدات الهندسية مع الكوادر البشرية في المؤسسة العامة للمناطق الحرة تحت تصرف المحافظين للمساهمة في عمليات الإنقاذ وإزالة الأنقاض في المناطق المنكوبة جراء الزلزال.
- مؤسسة العرين الإنسانية:
-تتكفل المؤسسة بالحالات الصحية الناجمة عن الزلزال في محافظات حلب – اللاذقية – جبلة – طرطوس – حمص – حماة – مصياف.
-على كل من يريد معرفة المزيد من المعلومات التواصل على بريد الصفحة أو عبر الأرقام التالية:
اللاذقية: 0933880014 حلب: 0944332426 حماة: 0936462649 طرطوس: 0944433094 حمص: 0951947048 - محافظة دمشق: إرسال آليات ومعدات ثقيلة شملت تريكسات وضواغط حفر وقلابات وبوكات إضافة لخمس سيارات إسعاف وعيادة متنقلة مع كوادر إلى المحافظات المتضررة من الزلزال، ووضع جميع كوادر المحافظة وآلياتها وإمكانياتها الفنية تحت تصرف المحافظات المتضررة من الزلزال لتنفيذ عمليات الإنقاذ والمساهمة في رفع الأنقاض وتقديم المساعدة للأهالي المتضررين.
- رئيس الاتحاد العام للفلاحين أحمد صالح إبراهيم: تم التوجيه إلى المحافظات التي تمتلك مشاريع ري حكومية لتفقد إن كان هناك أضرار في السدود أو منشآت الري الحكومية وتقديم الدعم اللازم.
- منظمة اتحاد شبيبة الثورة: تنفيذ حملات التبرع بالدم في المحافظات السورية المتضررة من الزلزال وتقديم المساعدة في إزالة الأنقاض وإسعاف المصابين إضافة إلى تجهيز بعض مقرات الروابط للإيواء.
- وزارة المالية: توجيه مديرية الجمارك العامة لتوزيع الأغذية والألبسة الموجودة في مستودعاتها، بالسرعة الكلية، على المتضررين في محافظات حلب واللاذقية وحماة بالتنسيق مع الجهات المعنية.
- اتحاد غرف الصناعة السورية يهيب بجميع الصناعيين في كل المحافظات تقديم المساعدة بكافة أشكالها المادية والعينية من أدوية وتجهيزات طبية وحرامات ومواد غذائية لجميع المواطنين المتضررين جراء الزلزال.
- مشروع جريح الوطن: تحديد أرقام هواتف للتواصل مع منسقي جريح الوطن في محافظات حلب واللاذقية وحماة لتقديم العون والمساعدة للمتضررين من الزلزال ومتابعة أوضاع الجرحى في أي وقت.
الأرقام هي: /0943043540/ في حلب و/0943043533/ في حماة و/0943043450/ في اللاذقية. - الأمانة السورية للتنمية: افتتاح أبواب جميع المنارات المجتمعية التابعة لها في محافظات اللاذقية وحلب وحماة لاستضافة الأهالي ممن خسروا منازلهم، وتقديم كل ما يلزم لإقامتهم خلال هذه الفترة الحرجة.
- وزارة المالية: التنسيق مع الجهات المعنية لتسليم كافة الآليات الثقيلة الموجودة في المناطق الحرة، ووضعها تحت تصرّف المحافظين، لتنفيذ عمليات الإنقاذ والمساهمة في رفع الأنقاض، وتقديم يد العون للأهالي المتضررين جرّاء الزلزال.
- وزارة الاشغال العامة والإسكان: العمال المهنيون في الشركات مع أدواتهم بجاهزية كاملة ويواصلون العمل مع الآليات لرفع الانقاض عن الأبنية المتهدمة جراء الزلزال.
- رئيس الاتحاد العام لنقابات العمال جمال القادري: استنفار جميع الكوادر النقابية ووضعها بتصرف الجهات المعنية لتقديم العون للمتضررين من الزلزال وتنظيم حملات للتبرع بالدم، وإرسال فرق تطوعية للمشاركة بشكل مباشر في عمليات الإغاثة والمساعدة في إزالة الأنقاض.
- وزارة الصناعة: سيتم بالتنسيق مع اتحاد غرف الصناعة السورية وغرف الصناعة في المحافظات تقديم مساعدات فورية للأهالي المتضررين من جراء الزلزال ودعم مراكز الإيواء في المحافظات بالمستلزمات الضرورية وتم الاتفاق على فتح حساب خاص لتلقي التبرعات من الصناعيين لمساعدة المتضررين.
- وزارة الثقافة:
– تؤجل كافة الأنشطة والفعاليات الثقافية لغاية تاريخ يُحدد لاحقاً وتوجه جميع مديريات الثقافة والجهات التابعة لها في المحافظات المتضررة من الزلزال وضع مبانيها وكافة إمكانياتها في خدمة أعمال الإغاثة والإيواء. - وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك الدكتور عمرو سالم يطلب من جميع المديريات والمؤسسات في المحافظات الاستمرار في عمل المخابز الخاصة والعامة، وفروع مؤسسات السورية للتجارة، ودوريات التجارة الداخلية وحماية المستهلك، لتأمين المواد الغذائية للمتضررين جراء الزلزال وتأمين الإمداد لفرق الإنقاذ والإسعاف
- وزارة النقل:
-باشرت الفرق الفنية في مؤسسات المواصلات الطرقية والخطوط الحديدية وإنشاء الخطوط بالكشف على شبكات الطرق والجسور والسكك الحديدية.
-وضع شقق سكنية في سكن السكك الحديدية في حلب لخدمة المحافظة لإيواء المتضررين ومدها بالمستلزمات الضرورية.
-تساند الروافع الشوكية وروافع الحمولات الكبيرة الموجودة في مرفأ اللاذقية عمليات إزالة للأنقاض في اللاذقية منذ الصباح الباكر.
-تقوم الفرق الفنية في كافة مباني المؤسسة والشركات والمديريات بتقييم تصدعات المباني والكشف الفني عن سلامتها وسلامة العمل فيها. - الاتحاد الرياضي العام يعلق جميع الأنشطة والفعاليات الرياضية حتى إشعار آخر وتكريس كل الجهود لمساعدة المواطنين المتضررين من الزلزال الذي تعرضت له سورية فجر اليوم.
- وزارة التربية:
– استنفار كافة الكوادر والمؤسسات التربوية في جميع المحافظات لتقديم المساعدة للأهالي المتضررين من الزلزال وتأمين مأوى وتقديم جلسات توعية ودعم نفسي لهم وتشجيع المبادرات المجتمعية والتطوعية في هذا المجال.
– توظيف وسائل الإعلام التربوية (الفضائية التربوية والصفحة الرسمية في الوزارة ومديرياتها) للبدء بحملة توعوية عن الزلازل وآلية التصرف الصحيح حيالها. - الاتحاد الوطني لطلبة سورية: حملات تبرع بالدم في كافة مراكز نقل الدم والمشافي يقوم بها الطلبة للاستجابة السريعة لأي حاجة طارئة ويمكن للطلاب مراجعة فروع الاتحاد والهيئات الطلابية لتلبية التبرع بالدم من كافة الزمر وندعو جميع الأطباء والطلاب والمسعفين وطلاب الدراسات للالتحاق الفوري لتقديم العون والمساعدة للمشافي والمراكز الصحية.
- وزارة الكهرباء: استنفار ورشات الشركات العامة للكهرباء في المحافظات ووحدات العمليات التشغيلية لمؤازرة عمال شركات الكهرباء في حلب واللاذقية وطرطوس وحماة وتزويدها بالمواد اللازمة لإصلاح أضرار الزلزال على الشبكة الكهربائية
- وزارة الاتصالات والتقانة تكلف الهيئات المرتبطة بالوزارة باستنفار جميع كوادرها وآلياتها وإمكانياتها الفنية في كل من محافظات (حلب – اللاذقية – حماة)، ووضعها تحت تصرّف المحافظين، لتنفيذ عمليات الإنقاذ والمساهمة في رفع الأنقاض، وتقديم يد العون للأهالي المتضررين جرّاء الزلزال الذي ضرب سورية فجر اليوم.
كما أكدت الوزارة على الحفاظ على جاهزية عالية للاتصالات الأرضية والخلوية في المحافظات المتضررة، وخاصة في المواقع المنكوبة التي تحددها غرفة العمليات المركزية برئاسة مجلس الوزراء، وتحضير وتجهيز محطات لاسلكية متنقلة لتركيبها في هذه المواقع. - وزارة الصناعة توجه جميع الجهات التابعة لها بوضع آلياتها تحت تصرف المحافظين وغرف العمليات في المحافظات للمساعدة في إزالة الأضرار.
- وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل توجه مديرياتها في المحافظات وكل الجمعيات الأهلية العاملة بإشراف الوزارة لمعالجة الآثار التي لحقت بالمتضررين من الزلزال واستنفار كامل طاقاتها للمساعدة في عمليات الإنقاذ وإزالة الأنقاض وتأمين مراكز إيواء للمتضررين، وتقديم كامل الخدمات الصحية والإغاثية والرعائية العاجلة للمتضررين من الزلزال.
- الأمانة السورية للتنمية تعلن وقف كافة أعمالها وأنشطتها، واستنفار كامل كوادر الأمانة لتقديم العون لأهلنا المتضررين في كل المناطق التي تعرضت للزلزال، كما وضعت الأمانة كافة كوادرها منذ اللحظات الأولى بتصرف منظمة الهلال الأحمر العربي السّوري؛ لتقديم الاحتياجات الأساسية ضمن استجابتها الأولية للمتضررين في محافظات اللاذقية وحلب وحماة باعتبارها أكثر المحافظات تضرراً من الزلزال
- وزارة النفط والثروة المعدنية:
– قامت الوزارة بتزويد جميع المحافظات بكميات إضافية من المشتقات النفطية (بنزين – مازوت) من أجل تعزيز عمليات الإنقاذ والإسعاف وإزالة الركام مع استعدادها للاستجابة الفورية لأي احتياجات طارئة على مدار الساعة.
– حصل تصدع في مدخنة وحدة القوى في مصفاة بانياس وهبوط في البطانة القرميدية للأفران وحصل بعض التهريب من المواد النفطية من الفلنجات وتصدعات في الأبنية الأمر الذي استدعى إيقاف المصفاة لمعالجة الأضرار والعودة للتشغيل المتوقع خلال 48 ساعة.
– توقفت ضواغط الغاز في معمل جنوب المنطقة الوسطى وتم الكشف عليها وإعادة تشغيلها فوراً.
