أظهرت نتائج الاستطلاع الذي نشرته صحيفة [واشنطن بوست] وقناة [اي بي سي] تزايد الرفض للسياسة الأميركية تجاه الأزمة في أوكرانيا، حيث أعرب [48 %] من المشاركين في الاستطلاع عن رفضهم المسار الذي اختاره بايدن بهذا الخصوص.. وبيّن الاستطلاع تزايد استياء الأمريكيين من سياسة الرئيس جو بايدن تجاه الأزمة في أوكرانيا والتدابير المتخذة في المجال الاقتصادي ومكافحة الهجرة غير الشرعية.
وفي المجال الاقتصادي تم تقييم قرارات بايدن بشكل سلبي من قبل المستطلعين بنسبة [58 %].
وفيما يتعلق بالوضع على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك وقمع الهجرة غير الشرعية كانت النتيجة أن [59 %] من المستطلعين رفضوا تصرفات بايدن.